من ديوان ( خرافة منازلة رضوان الصادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة )
Contents
بقلم. احمد رفيق عيسىعنوان القصيدة : الحقيقةلم أستبحْ كل الحقيقة
بعد أن قلتُ و قالوا بعدما قلتُ : صوابْ ،لم أعطِ للفظِ القديم ثيابه
لم أسعَ
لكن الدلالةَ لم تسعني ،دار الكلامُ
و خفت لحظي أن يقول
أنا المخوف بالكلام و بالسكوت ،من أعطى للكلمات سطوة أن تقول ،
تستل معنى من معاناتي
لترجئ نكهتي فيما أسطّر من سطور
قد كان وهمٌ تحت شباك الحقيقة نابضًا بسراب أهواء الأُلى لم يعلموا خطئي
فقالوا : صدقوه ،الصدق مقطوع الوتين
يرده الدال المبعثر في أضابير المعاني ،
في النهى ،
أو في الشئونمتعلقٌ كفاه بالأضداد
يرسم مقتلي،
يجتثُ كل مدائن الشمع المذاب على فمي
، يقتص منييجتر قيح الصدر في شهد مذاب بأدمعي
و يردني صفر اليدينيمتصني بين السطور
يمد برق وميضه
فأرى الثُريا و الثرى في قاع جُبِّي
بقلم. احمد رفيق عيسى
عنوان القصيدة : الحقيقة
لم أستبحْ كل الحقيقة
بعد أن قلتُ و قالوا بعدما قلتُ : صوابْ ،
بعد أن قلتُ و قالوا بعدما قلتُ : صوابْ ،
لم أعطِ للفظِ القديم ثيابه
لم أسعَ
لكن الدلالةَ لم تسعني ،
لم أسعَ
لكن الدلالةَ لم تسعني ،
دار الكلامُ
و خفت لحظي أن يقول
أنا المخوف بالكلام و بالسكوت ،
و خفت لحظي أن يقول
أنا المخوف بالكلام و بالسكوت ،
من أعطى للكلمات سطوة أن تقول ،
تستل معنى من معاناتي
لترجئ نكهتي فيما أسطّر من سطور
تستل معنى من معاناتي
لترجئ نكهتي فيما أسطّر من سطور
قد كان وهمٌ تحت شباك الحقيقة نابضًا بسراب أهواء الأُلى لم يعلموا خطئي
فقالوا : صدقوه ،
الصدق مقطوع الوتين
يرده الدال المبعثر في أضابير المعاني ،
في النهى ،
أو في الشئون
يرده الدال المبعثر في أضابير المعاني ،
في النهى ،
أو في الشئون
متعلقٌ كفاه بالأضداد
يرسم مقتلي،
يجتثُ كل مدائن الشمع المذاب على فمي
، يقتص مني
يرسم مقتلي،
يجتثُ كل مدائن الشمع المذاب على فمي
، يقتص مني
يجتر قيح الصدر في شهد مذاب بأدمعي
و يردني صفر اليدين
و يردني صفر اليدين
يمتصني بين السطور
يمد برق وميضه
فأرى الثُريا و الثرى في قاع جُبِّي
يمد برق وميضه
فأرى الثُريا و الثرى في قاع جُبِّي
اترك تعليقاً