التصنيف: الكرة الأرضية

  • حريق هائل يلتهم مخزن أدوية مستشفى العودة شمال غزة وسط مخاوف من تفاقم الأزمة الصحية

    حريق هائل يلتهم مخزن أدوية مستشفى العودة شمال غزة وسط مخاوف من تفاقم الأزمة الصحية

    اندلع حريق، قبل قليل، في مستودع الأدوية المركزي لمستشفى العودة في جباليا شمال قطاع غزة، إثر قصف طائرات الاحتلال الحربية محيط المكان.

    وذكرت قناة القاهرة الاخبارية أن الاحتلال الإسرائيلي أحرق الخيام داخل ساحة مستشفى العودة وأطلق النار على خزانات السولار بشكل مباشر

    ومن جانب آخر، كان عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في غزة، قال إن مشكلة دخول المساعدات إلى القطاع لا تزال مستمرة.

    وأوضح أنه حتى مساء أمس لم تدخل أي شاحنات المساعدات إلى غزة رغم تحركها من الجانب الإسرائيلي عبر معبر كرم أبو سالم.

    وأكد أن المعبر يضم جزءًا فلسطينيًا وآخر إسرائيليًا، حيث تحركت الشاحنات من الجانب الإسرائيلي، لكن لم يُسمح لها بالدخول إلى القطاع بسبب القيود الأمنية التي تفرضها إسرائيل.

  • “نتنياهو يحدد شروط إنهاء الحرب.. إطلاق سراح الرهائن وتفكيك حماس ونفي قادتها”

    “نتنياهو يحدد شروط إنهاء الحرب.. إطلاق سراح الرهائن وتفكيك حماس ونفي قادتها”

    نتنياهو يحدد شروط إنهاء الحرب

    نتنياهو يتعهد بالسيطرة على كامل القطاع وسموتريتش يتوعد بتسويته بالأرض: “لن نُبقي حجراً على حجر فيه”

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن ثلاثة شروط رئيسية ل إنهاء الحرب على غزة، وهي:

    1️⃣ إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس

    2️⃣ تخلي حركة حماس عن سلاحها بالكامل

    3️⃣ نفي قادة الحركة إلى الخارج

    يأتي هذا التصريح في ظل تصعيد عسكري مستمر، حيث أسفرت الغارات الإسرائيلية الأخيرة عن استشهاد أكثر من 71 فلسطينيًا منذ فجر اليوم، وسط رفض شديد من اليمين المتطرف في إسرائيل لأي جهود لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.

    وفي هذا السياق، صرح وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير بأن الموافقة على دخول المساعدات إلى قطاع غزة تعد “خطأ كبير”، لأن حركة حماس هي المستفيدة من هذه المساعدات، مما يعكس التوجه المتشدد داخل الحكومة الإسرائيلية تجاه الأزمة الإنسانية في القطاع

    تصعيد إسرائيلي وتصريحات مثيرة للجدل

    أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستسيطر على كامل قطاع غزة، مشددًا على أن الجيش يخوض معارك شرسة في القطاع. كما شدد على ضرورة تجنّب حدوث مجاعة في غزة، قائلاً: “لتحقيق النصر، يجب ألا نصل إلى مرحلة المجاعة، لأنهم لن يدعمونا إذا بلغنا هذه النقطة.”

    وأضاف أن القوات الإسرائيلية “تقوم بعمل عظيم في غزة، بما في ذلك هذا الصباح”، لكنه رفض الكشف عن تفاصيل إضافية حول العمليات العسكرية الجارية.

    تصريحات متشددة من وزير المالية الإسرائيلي

    من جانبه، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش قوله: “ندمر كل ما تبقى من غزة، وجيشنا لن يبقي حجرًا على حجر فيها.”

    وأشار إلى أن التحرك العسكري في غزة يهدف إلى تدمير حماس وإعادة المختطفين، مؤكدًا أن تل أبيب لن تدخل أي مساعدات، وأن سكان غزة سيتجهون إلى جنوب القطاع، ومن هناك إلى دول ثالثة.

    جدل حول إدخال المساعدات الإنسانية

    أعلن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت سابق أن إسرائيل قررت إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة بناءً على توصية الجيش، بهدف توسيع نطاق العمليات العسكرية.

    لكن مكتب نتنياهو نفى بشدة ما ورد في “يسرائيل هيوم”، مشيرًا إلى أن المساعدات التي ستدخل غزة مرتبطة بإطلاق سراح الأسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر، بعد محادثات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحركة حماس.

    لابيد: آن الأوان لرحيل الحكومة

    هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بشدة أداء حكومة نتنياهو في إدارة الحرب على غزة، معتبرًا أنها تفتقر إلى رؤية استراتيجية وتُورّط الجيش في معركة طويلة الأمد دون أهداف واضحة.

    وقال لابيد: “غرق الجيش في مستنقع غزة لسنوات هو خطأ استراتيجي، وكارثة اقتصادية، ومأساة دبلوماسية.”

    ودعا الحكومة إلى تجنّب التورط العسكري المطوّل، مشددًا على ضرورة إيجاد استراتيجية واضحة لمستقبل العمليات العسكرية في القطاع. كما اقترح تسليم إدارة غزة إلى طرف خارجي، قائلاً: “يجب أن تدير مصر غزة في السنوات القادمة، وإذا كانت لدى حكومة إسرائيل فكرة أفضل فسيسعدنا سماعها.”

    تصاعد الضغوط الدولية

    في ظل هذه التطورات، تواجه إسرائيل ضغوطًا متزايدة من المجتمع الدولي، حيث طالبت الولايات المتحدة ودول أوروبية بوقف العمليات العسكرية، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية تهدد سكان غزة.

     

  • في ذكرى النكبة.. الصين تدعو لتحرك دولي عاجل لتنفيذ حل الدولتين

    في ذكرى النكبة.. الصين تدعو لتحرك دولي عاجل لتنفيذ حل الدولتين

    الصين تدعو لتحرك دولي عاجل لتنفيذ حل الدولتين

    دعا نائب الممثل الدائم للصين لدى الأمم المتحدة، غنغ شوانغ، الخميس لتحرك دولي عاجل لتحقيق حل شامل ودائم للقضية الفلسطينية، مؤكداً أنه فقط من خلال تنفيذ حل الدولتين يمكن طي صفحة النكبة إلى الأبد.

     

    وقال غنغ خلال إحياء الأمم المتحدة للذكرى السابعة والسبعين للنكبة: “قبل 77 عاماً، تم طرد أو فرار أكثر من نصف الشعب الفلسطيني من ديارهم خلال الحرب العربية الإسرائيلية، ومنذ ذلك الحين شرعوا في رحلة شاقة من أجل تحقيق حقوقهم ومصالحهم المشروعة. واليوم، بعد 77 عاماً، لم يتم تدارك الظلم التاريخي الذي عانى منه الشعب الفلسطيني فحسب، بل تفاقم أيضاً”، بحسب وكالة الأنباء الصينية (شينخوا).

    وفي معرض تسليط الضوء على التأثير المدمر للصراع المستمر منذ 19 شهرا في غزة، قال غنغ إن أكثر من 53 ألف فلسطيني فقدوا حياتهم ويواجه مليونا شخص الآن “كارثة إنسانية غير مسبوقة” في ظل حصار إسرائيلي متزايد.

    https://x.com/globaltimesnews/status/1923239599108915575

    وأوضح إن التوسع المتواصل للمستوطنات في الضفة الغربية وتصاعد عنف المستوطنين “يضغطان بلا هوادة على المساحة المتاحة للشعب الفلسطيني ويقوضان أساس حل الدولتين”.

    وأكد غنغ: “إن قضية فلسطين، جوهر قضية الشرق الأوسط، تؤثر على السلام والاستقرار والأمن طويل الأمد في المنطقة. إن تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد القابل للتطبيق لحل هذه القضية. والمطلوب الآن هو تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة على الفور وتخفيف الكارثة الإنسانية”.

    وحث إسرائيل على الامتثال لقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، واحترام التدابير المؤقتة والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.

     

     

  •  “صفقة القرن” تفاصيل الاتفاق الدفاعي الأمريكي-السعودي بين الأرقام والحقائق”

     “صفقة القرن” تفاصيل الاتفاق الدفاعي الأمريكي-السعودي بين الأرقام والحقائق”

    صفقة دفاعية بقيمة 142 مليار دولار: بين الطموح والواقع

    في خطوة غير مسبوقة، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق دفاعي ضخم مع المملكة العربية السعودية بقيمة 142 مليار دولار، مما أثار الجدل حول مدى واقعية هذه الصفقة وتأثيرها على مستقبل التعاون العسكري بين البلدين.

    هل هذه الاتفاقية بالفعل أكبر صفقة دفاعية في التاريخ، أم أنها مجرد استعراض سياسي ضمن إطار العلاقات الدولية؟ بينما تبدو الأرقام هائلة، يطرح الخبراء أسئلة جوهرية حول التفاصيل الدقيقة للاتفاق، وجدول التسليم، ومدى قدرة السعودية على تحمل هذه التكاليف وسط تحديات اقتصادية كبيرة.

    رغم الضبابية المحيطة ببعض تفاصيل الصفقة، فإنها تؤكد مجددًا عمق الشراكة الاستراتيجية بين واشنطن والرياض، في وقت تسعى فيه المملكة إلى تعزيز قدراتها الدفاعية وتوسيع تحالفاتها، خاصة مع الأطراف الدولية الأخرى مثل الصين وروسيا.

    صفقة الدفاع بين الولايات المتحدة والسعودية تشمل استثمارات ضخمة في نظم الدفاع الجوي، وتكنولوجيا الاتصالات العسكرية، وأنظمة التسلّح المتقدمة، إلى جانب تدريبات مكثفة ودعم فني للقوات المسلحة السعودية.

    أما الجدول الزمني، فلم يتم الكشف عن تفاصيل دقيقة، لكن الصفقة تمتد على عدة سنوات، حيث سيتم تنفيذ عمليات التسليم وفقًا لجدول زمني متفق عليه بين الطرفين، مع مراعاة موافقات الكونغرس الأمريكي والمفاوضات بين السعودية ومقاولي الدفاع

    تحليل أعمق لصفقة الدفاع الأمريكية-السعودية: بين الأرقام والتحديات

    بينما تبدو صفقة الدفاع الأمريكية-السعودية بقيمة 142 مليار دولار ضخمة وطموحة، إلا أن هناك عقبات اقتصادية وسياسية تُلقي بظلالها على إمكانية تنفيذها بالكامل. فمع الضغوط المالية التي تواجهها المملكة بسبب انخفاض أسعار النفط وزيادة الديون الداخلية، هناك تساؤلات حول مدى قدرتها على تحمل هذه التكاليف الهائلة.

    على الصعيد السياسي، لا تزال العلاقة بين واشنطن والرياض تمر بتقلبات، إذ إن الاتفاقية تُشكل جزءًا من جهود إعادة بناء الشراكة بعد سنوات من التوترات التي بلغت ذروتها بسبب قضايا حقوق الإنسان. ورغم أن المبيعات العسكرية الأمريكية للسعودية تجاوزت بالفعل 129 مليار دولار، إلا أن الخبراء يشيرون إلى أن الأرقام وحدها ليست العامل الحاسم هنا؛ بل إن الرسائل السياسية والبصرية التي يبعثها الاتفاق تلعب دورًا جوهريًا في تعزيز العلاقات بين الطرفين.

    من الناحية الدفاعية، يُمكن لهذه الصفقة أن تُحقق مكاسب مهمة، لا سيما في مجال الدفاع الصاروخي، حيث لدى الولايات المتحدة تقنيات متطورة تحتاجها المملكة لتعزيز أمنها. ومع ذلك، فإن بعض التحليلات تُثير مخاوف بشأن تأثير هذه الصفقات على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل، وهو عامل حساس في السياسة الدفاعية الأمريكية بالشرق الأوسط.

    بالتوازي مع ذلك، يُواصل السعوديون البحث عن اتفاق دفاعي رسمي مع الولايات المتحدة، إضافة إلى تطوير برنامج نووي مدني، في ظل مخاوف مستمرة حول موثوقية واشنطن كشريك استراتيجي. كما أن المملكة تتنوع في تحالفاتها عبر التواصل مع الصين وروسيا، إلى جانب جهودها لخفض التصعيد الإقليمي، ما يُبرز نهجًا سعوديًا متوازنًا في إدارة العلاقات الدولية.

     تبقى صفقة الدفاع هذه نقطة تحول رئيسية في العلاقات الأمريكية-السعودية، إلا أن تنفيذها الفعلي يعتمد على مزيج من العوامل الاقتصادية والسياسية، فضلًا عن الاعتبارات الاستراتيجية في المنطقة.بلومبرج

     

  • زيلينسكي يبحث لقاءً محتملاً مع البابا ليون الرابع عشر الأحد

    زيلينسكي يبحث لقاءً محتملاً مع البابا ليون الرابع عشر الأحد

    أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه قد يلتقي البابا ليون الرابع عشر يوم الأحد، مشيرًا إلى أن اللقاء يعتمد على تطورات المحادثات مع روسيا خلال الأسبوع الجاري

    قال زيلينسكي في مقابلة مع خمس وسائل إعلام أجنبية قبل يومين من محادثات في اسطنبول بين ممثلين عن أوكرانيا وروسيا “ربما الأحد، إذا نجح الأمر، لكننا لا نعلم إلى الآن كيف سينتهي هذا الأسبوع”.

    وسيقام الأحد في ساحة القديس بطرس قداس احتفالي بتنصيب البابا لاوون الرابع عشر، من المتوقع أن يحضره عدد من القادة.

    وقبل ذلك، من المقرّر عقد محادثات الخميس في اسطنبول بين روسيا وأوكرانيا.

    وقال زيلينسكي إنه سيحضر وسيلتقي الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في أنقرة.

    ولم تعلن روسيا بعد ما إذا كان رئيسها فلاديمير بوتين سيشارك في المحادثات.

    وقال زيلنيسكي “بلغنا مرحلة لا نعلم فيها ما الذي سيحصل غدا”.

    وفي محادثة هاتفية هي الأولى بينهما، دعا زيلينسكي الإثنين البابا لاوون الرابع عشر لزيارة أوكرانيا.

    وفي قداس ترأسه الأحد، دعا البابا إلى “سلام حقيقي وعادل ودائم” في أوكرانيا.

  • هزة أرضية ارتدادية جديدة بقوة 4.26 درجة على بعد 421 كم شمال مرسى مطروح

    هزة أرضية ارتدادية جديدة بقوة 4.26 درجة على بعد 421 كم شمال مرسى مطروح

    شهدت منطقة البحر المتوسط زلزالًا قويًا بلغت شدته 6.3 درجة على مقياس ريختر، ضرب اليونان وجزيرة كريت في الساعات الأولى من صباح اليوم، مما أدى إلى شعور سكان مصر بالهزة الأرضية. رويترز

    ووفقًا للمعهد القومي للبحوث الفلكية، فقد تبع الزلزال الرئيسي هزة ارتدادية جديدة بقوة 4.26 درجة، تم تسجيلها على بعد 421 كم شمال مرسى مطروح، دون وقوع خسائر بشرية أو مادية.

  • محمد بن سلمان يعلن اتفاقيات بـ 300 مليار دولار تمهيدًا للوصول إلى تريليون

    محمد بن سلمان يعلن اتفاقيات بـ 300 مليار دولار تمهيدًا للوصول إلى تريليون

    محمد بن سلمان يعلن اتفاقيات بـ 300 مليار دولار تمهيدًا للوصول إلى تريليون

    أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، خلال كلمته في منتدى الاستثمار السعودي – الأمريكي بالرياض، أن الاستثمارات المشتركة بين السعودية والولايات المتحدة تُعد من أهم الركائز الاقتصادية، مشيرًا إلى أن الاقتصاد السعودي يُعد أكبر اقتصاد في المنطقة وأسرعها نموًا ضمن مجموعة العشرين.

    وأوضح ولي العهد أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين انعكست على نمو التبادل التجاري ليصل إلى 500 مليار دولار بين عامي 2013 و2024، مؤكدًا أن هذه الشراكة العميقة بدأت قبل 92 عامًا، وهي مستمرة في التطور لتعزيز التعاون في مختلف المجالات.

    وأضاف الأمير محمد بن سلمان: “نجتمع اليوم لتعميق هذه الشراكة الاستراتيجية، والانتقال من اقتصاد قائم على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد متنوع يعتمد على المعرفة والابتكار.”

    كما أعلن عن فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات تزيد عن 300 مليار دولار تم توقيعها خلال المنتدى، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد العمل على إتمام بقية الاتفاقيات لرفعها إلى تريليون دولار، مما يعكس حجم التعاون الاقتصادي بين البلدين.

    وأشار ولي العهد إلى أن هذه الشراكة تشمل مجالات متعددة، مثل العسكرية والأمنية والاقتصادية والتقنية، مما يعزز المنافع المتبادلة، ويدعم فرص العمل في المملكة، ويسهم في توطين الصناعة وتنمية المحتوى المحلي.

    كما نوّه إلى أن الولايات المتحدة تُعد وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، حيث تستحوذ على 40% من استثماراته الدولية، مما يعكس الثقة في الاقتصاد الأمريكي، خاصة في مجالات التقنية والذكاء الصناعي، بما يسهم في نقل المعرفة وتبادل الخبرات.

    وفي سياق متصل، كشف ولي العهد أن عدد الشركات الأمريكية العاملة والمستثمرة في المملكة بلغ 1300 شركة، تمثل نحو ربع الاستثمار الأجنبي في السعودية، منها 200 شركة افتتحت مقرات إقليمية لها بالمملكة، مما يعزز التعاون الاقتصادي بين البلدين.

    وأكد الأمير محمد بن سلمان أن رؤية 2030 حققت معظم مستهدفاتها، وأسهمت في تنويع الاقتصاد وتمكين القطاع الخاص ليكون محركًا رئيسيًا للنمو، حيث ارتفعت الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار في عام 2024، كما تم توظيف 2.4 مليون مواطن ومواطنة، وانخفضت نسبة البطالة إلى أدنى مستوى تاريخي لها، مع تضاعف إسهام المرأة في سوق العمل.

    واختتم الأمير محمد بن سلمان كلمته بالتأكيد على أن التعاون بين السعودية والولايات المتحدة لا يقتصر على الاقتصاد، بل يمتد إلى العمل المشترك لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة والعالم، مشددًا على أن ما تم توقيعه اليوم هو جزء من طموح أكبر يستثمر فرص التعاون وتبادل المنافع بين البلدين.

     

  • “حزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه:  لينهي عقودًا من الصراع مع تركيا”

    “حزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه: لينهي عقودًا من الصراع مع تركيا”

    اعلن حزب العمال الكردستاني الاثنين أنه حل نفسه، وفقا لوسائل إعلام مقربة من الجماعة الانفصالية المسلحة، في خطوة تاريخية بعد عقود من الصراع مع تركيا أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص.

    وقال الحزب في بيان، بحسب وكالة فرات للأنباء، الموالية للأكراد، إن “المؤتمر الثاني عشر لحزب العمال الكردستاني قرر حل الهيكل التنظيمي للحزب وإنهاء أسلوب الكفاح المسلح”.

    وأضاف الحزب في بيانه أن “الآلية العملية” لحل الحزب سوف يديرها زعيمه المسجون عبد الله أوجلان، وأن الحزب “أنهى العمل تحت اسم حزب العمال الكردستاني”.

    وعلى مدار ما يقرب من خمسة عقود، خاضت تركيا حربًا مع حزب العمال الكردستاني، الذي أسسه أوجلان عام 1978. وتمحور معظم القتال على رغبة الجماعة في إقامة دولة كردية مستقلة في جنوب شرق البلاد. لكن في السنوات الأخيرة، دعت الجماعة إلى مزيد من الحكم الذاتي داخل تركيا نفسها.

    وفي مارس/آذار، أعلن حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار الفوري بعد أن دعا أوجلان المقاتلين إلى إلقاء أسلحتهم وحل الجماعة.


    نقدم لكم من خلال منصة “غرد بالمصري“، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية, بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. اطلعوا على الآراء الأدبية والنقدية التي تعزز وعينا الثقافي والوجداني، وتثري تجربتكم من خلال المجلة الأدبية غرد بالعربي.

  • دعا البابا الجديد إلى “سلام حقيقي ودائم” في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة

    دعا البابا الجديد إلى “سلام حقيقي ودائم” في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة

    دعا البابا الجديد إلى “سلام حقيقي ودائم” في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة

  • إنفاق ضخم على الضربات الأميركية ضد الحوثيين: أكثر من مليار دولار منذ مارس

    إنفاق ضخم على الضربات الأميركية ضد الحوثيين: أكثر من مليار دولار منذ مارس

    إنفاق ضخم على الضربات الأميركية ضد الحوثيين: أكثر من مليار دولار منذ مارس

    شهدت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن إنفاقًا هائلًا، حيث كشف تقرير لشبكة “إن بي سي نيوز” أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنفقت أكثر من مليار دولار منذ شهر مارس الماضي، في إطار العمليات العسكرية المستمرة.

    تفاصيل الإنفاق العسكري

    وفقًا لمسؤولين أمريكيين، شملت هذه التكلفة آلاف القنابل والصواريخ المستخدمة في الضربات، بالإضافة إلى الخسائر المسجلة في العتاد العسكري.

    السلاح المستخدم العدد التكلفة الإجمالية
    القنابل والصواريخ 2000 أكثر من 775 مليون دولار
    صواريخ توماهوك 75 1.9 مليون دولار لكل صاروخ
    صواريخ كروز 20 1.5 مليون دولار لكل صاروخ
    نقل منظومتين من صواريخ باتريوت 10 ملايين دولار

    كما أشار التقرير إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية أنفقت مبالغ كبيرة على نقل المعدات العسكرية جوًا وبحرًا لدعم العمليات العسكرية ضد الحوثيين

    كشف تقرير لشبكة “إن بي سي نيوز” أن مسؤولًا في وزارة الدفاع الأميركية وصف المبلغ المصروف على الضربات الجوية ضد الحوثيين بأنه مبالغ فيه، مشيرًا إلى أن التكلفة الحقيقية أقرب إلى 400 مليون دولار، وليس المليار دولار الذي تم تداوله سابقًا.

    إعلان ترامب عن وقف الغارات الأميركية

    في تطور مفاجئ، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أن الحوثيين استسلموا وطلبوا من الولايات المتحدة وقف الغارات عليهم، مؤكدًا أن القصف الأميركي سيتوقف فورًا.

    وخلال استقباله رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في المكتب البيضاوي، قال ترامب: “قال الحوثيون إنهم لم يعودوا يريدون القتال. ببساطة لا يريدون القتال بعد الآن.”

    وأضاف أن الولايات المتحدة ستوقف عملياتها العسكرية في اليمن بعد أن وافقت الحركة اليمنية المتحالفة مع إيران على وقف تعطيل ممرات الشحن المهمة في الشرق الأوسط.

    ردود الفعل الدولية

    وصفت الخارجية الأميركية الاتفاق بأنه اختبار لجدية الحوثيين، مشيرة إلى أنهم أبلغوا الولايات المتحدة عبر سلطنة عمان برغبتهم في وقف إطلاق النار، لكنها شددت على أن الحكم سيكون على الأفعال لا الأقوال.

    من جهتها، أعلنت سلطنة عمان يوم الثلاثاء عن توصل الولايات المتحدة والمتمردين الحوثيين إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يشمل وقف استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وذلك بعد أسابيع من التصعيد العسكري.

error: Content is protected !!