التصنيف: الكرة الأرضية

البرازيل (أسوشيتد برس)

اقال الرئيس “لويس إيناسيو لولا دا سيلفا” قائد الجيش البرازيلي يوم السبت وسط مخاوف من تهديدات للديمقراطية في البلاد بعد 8 يناير. انتفاضة العاصمة من قبل المتظاهرين اليمينيين المتطرفين.

وقال الموقع الرسمي للقوات المسلحة البرازيلية إن الجنرال “خوليو سيزار دي أرودا” أقيل من منصبه كرئيس للجيش، تم استبداله بالجنرال “توم أوشيس ميغيل ريبيرو بايفا” ، الذي كان رئيسا للقيادة العسكرية الجنوبية الشرقية.
في الأسابيع الأخيرة ، استهدف لولا الجيش بعد أن اقتحم أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو المباني الحكومية ودمروا الممتلكات العامة.

وقال لولا عدة مرات علنا : كان هناك بالتأكيد أشخاص في الجيش سمحوا بحدوث أعمال الشغب.
سعى مثيرو الشغب الذين اقتحموا الكونغرس البرازيلي والقصر الرئاسي والمحكمة العليا في برازيليا إلى تدخل الجيش وإلغاء خسارة بولسونارو لولا في الانتخابات الرئاسية.

مقتل سيدة وطفلها على يد دب قطبي .. غرب ألاسكا

الإندبندنت عربية
كشفت تقارير عن مقتل سيدة وطفلها على يد دب قطبي، في تجمع ويلز السكني ب قرية صغيرة بغرب ألاسكا،بحسب الصحيفة.

ولم يتضح بعد في ما إذا كان الهجوم قد نجم بشكل مباشر عن أزمة المناخ، إلا أن الظروف المناخية المتغيرة تجبر الدببة على الدخول في مزيد من المواجهات مع البشر التي تكون مميتة أحياناً.

وذكرت شرطة ولاية ألاسكا في تقرير عن الهجوم: “ان التقارير الأولية تشير، إلى أن دباً قطبياً تسلل إلى القرية وطارد عديداً من السكان ليهاجم بعدها سيدة وابنها ويقوم بقتلهما”، في نهاية المطاف قام أحد السكان المحليين بإطلاق النار على الدب ليرديه قتيلاً.

وتفيد تقارير بحسب اندبنبأن الدببة أصبحت تزور المستوطنات البشرية بشكل متكرر ،وفي حين يعتقد أحياناً أن القطب الشمالي أرض قاحلة من الثلج والجليد، إلا أنه في الواقع موطن لأكثر من 21 ألف نوع معروف من الحيوانات والنباتات والفطريات وأنواع الميكروبات، إضافة إلى أربعة ملايين إنسان.

بيرو ..آلاف المتظاهرين وسط دخان وغاز مسيل للدموع

بيرو .أسوشيتد برس

تدفق آلاف المتظاهرين على العاصمة البيروفية يوم الخميس ، واشتبكوا مع الشرطة وسط الغاز المسيل للدموع والدخان والعنف السياسي، وطالبوا بالإطاحة بالرئيسة “دينا بولوارتي“.

جاء الكثيرون من مناطق الأنديز النائية ، حيث لقي 55 شخصا حتفهم وسط اضطرابات منذ عزل أول رئيس لبيرو من خلفية ريفية في منطقة الأنديز من منصبه الشهر الماضي.
وشهدت الاحتجاجات أسوأ أعمال عنف سياسي تشهدها بيرو منذ أكثر من عقدين ، وسلطت الضوء على الانقسامات العميقة بين النخبة الحضرية في البلاد ، التي تتركز إلى حد كبير في ليما ، والمناطق الريفية الفقيرة. وكان الرئيس السابق بيدرو كاستيلو محتجزا ومن المتوقع أن يحاكم بتهمة التمرد منذ عزله بعد محاولة فاشلة لحل الكونجرس.
كان اليوم هادئا في الغالب ، وتخللته الاشتباكات والغاز المسيل للدموع. دعت الحكومة كل من يستطيع العمل من المنزل. بعد غروب الشمس ، تصاعدت الاشتباكات ، وفي وقت متأخر من ليلة الخميس ، اندلع حريق كبير في مبنى بالقرب من ساحة سان مارتن التاريخية ، على الرغم من عدم وجود صلة بالاحتجاجات على الفور.

أنقذت البحرية الكولومبية رجلا من دومينيكافي منطقة البحر الكاريبي، يقول إنه نجا  بعد 24 يوما من اجتياح التيارات الهوائية لمركبه الشراعية ، عاش على متنها عن طريق تناول الكاتشب ومسحوق الثوم ومكعبات التوابل. بحسب وكالة أسوشيتد برس يوم الخميس

وكتب إلفيس فرانسوا (47 عاما) كلمة” مساعدة ” باللغة الإنجليزية على هيكل القارب الذي قال مسؤولون إنه مفتاح إنقاذه.
رصدت السفينة الشراعية من الجو على بعد 120 ميلا بحريا شمال غرب شبه جزيرة لا غواخيرا وتم نقل فرانسوا إلى مدينة قرطاجنة الساحلية بواسطة سفينة حاويات عابرة ، حسبما ذكرت البحرية الكولومبية في بيان.

وقال فرانسوا للسلطات الكولومبية إن محنته بدأت في ديسمبر عندما اجتاحت التيارات المراكب الشراعية إلى البحر بينما كان يجري إصلاحات قبالة جزيرة سانت مارتن في جزر الأنتيل الهولندية ، حيث يعيش.

“اتصلت بأصدقائي ، حاولوا الاتصال بي ، لكنني فقدت الإشارة. لم يكن هناك شيء آخر أفعله سوى الجلوس والانتظار” ، يتذكر فرانسوا في مقطع فيديو نشرته البحرية.

وقال إنه عاش على زجاجة من الكاتشب ومسحوق الثوم ومكعبات ماجي.
وقال كارلوس أوربانو مونتيس لوكالة أسوشيتد برس يوم الخميس إن فرانسوا قال إنه جمع مياه الأمطار بقطعة قماش.

وأضاف إنه تم العثور على فرانسوا بصحة جيدة ، لكنه أخبر المسؤول أنه فقد وزنه.

وحكي فرانسوا في شريط فيديو إنه اضطر إلى إزالة الماء باستمرار من القارب لمنعه من الغرق، كما حاول إشعال النار لإرسال إشارة استغاثة دون جدوى.

واكمل فرانسوا : “في مرحلة ما فقدت الأمل وفكرت في عائلتي ، لكنني أشكر خفر السواحل، لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم لما كنت أحكي القصة”

انطلاق دافوس اليوم .. تحت شعار”التعاون في عالم مجزأ”

يعقد المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) اجتماعه السنوي في مدينة دافوس السويسرية، اليوم الإثنين، والذي يستمر في الفترة من 16 إلى 20 يناير 2023، تحت شعار “التعاون في عالم مجزأ” لمعالجة القضايا الأكثر إلحاحًا التي تواجه العالم وتعزيز الحلول المبتكرة.

يجمع الحدث حوالي 2500 رئيس دولة وحكومة، والرؤساء التنفيذيين للشركات، وممثلي المجتمع المدني، وأعضاء وسائل الإعلام الدولية، وقادة شباب من إفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية.

فيحضر المؤتمر ما لا يقل عن 52 رئيس دولة، أكثر من نصفهم من أوروبا، وحوالي 300 وزير حكومي والعديد من القادة المنتخبين مؤخرًا هذا الحدث لأول مرة في مناصبهم الحالية، بما في ذلك رئيس الفلبين فرديناند ماركوس جونيور ورئيس كولومبيا جوستافو بيترو ورئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول.

ومن بين الشخصيات البارزة التي ستحضر رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد والمديرة الإدارية لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا وعازفة التشيلو يو يو ما ونائب الرئيس الأمريكي السابق آل جور.

بين قادة الأعمال الذين أعلن المنتدى عن حضورهم، الرئيس التنفيذي لشركة BlackRock، لاري فينك، ورئيس Salesforce والمدير التنفيذي المشارك مارك بينيوف، ورئيس مجلس إدارة شركة Bain & Company أوريت جاديش ويخطط الرئيس التنفيذي لشركة JPMorgan Chase جيمي ديمون أيضًا للحضور، وفقًا لتقرير Financial News London.

انطلاق المؤتمر الدولي للمياه مارس
المقبل ..في نيويورك

نشرت منظمة الأمم المتحدة، في بيان لها : “ترقبوا المؤتمر الأممي المعني بالمياه، الذي ينعقد في الفترة من 22 إلى 24 مارس 2023 في مقر الأمم المتحدة بولاية نيويورك الأمريكية.

واكدت المنظمة ان هدف المؤتمر الدولي المعني بالمياه؛ دعم تحقيق الأهداف والغايات المتعلقة بالمياه المتفق عليها دوليًا، بما في ذلك تلك الواردة في أهداف التنمية المستدامة.

حيث يواجه العالم تحديات عديدة متعلقة بالمياه ويفتقر 2.2 مليار شخص إلى الوصول إلى خدمات مياه الشرب المدارة بأمان، فيما يعتمد ما يقرب من ملياري شخص على مرافق الرعاية الصحية دون خدمات المياه الأساسية، في الوقت الذي يعيش فيه 2 مليار شخص في البلدان التي تعاني من ارتفاع ضغط المياه.

وبحسب الإحصائيات يفتقر أكثر من نصف سكان العالم أو 4.2 مليار شخص إلى خدمات الصرف الصحي المُدارة بأمان، ويموت 297 ألف طفل دون سن الخامسة كل عام بسبب أمراض الإسهال بسبب سوء الصرف الصحي أو سوء النظافة أو مياه الشرب غير الآمنة.