أعلنت وزارة الموارد المائية والري، أن مشروعات معالجة مياه الصرف الزراعي في مصر مثل محطات الدلتا الجديدة وبحر البقر والمحسمة، ستضيف حوالي 5 مليارات متر مكعب سنويًّا من مياه الصرف الزراعي المعالج للميزان المائي في مصر بحلول 2026.
“التبادل التجاري بين مصر واليونان: 1.1 مليار دولار صادرات مصرية مقابل 564 مليون دولار واردات”
ختام التدريب المصرى الصينى المشترك “نسور الحضارة 2025”
تصميم مبتكر لغرفة المعيشة يلفت الأنظار ويثير تفاعلًا واسعًا
حيث لفت الأنظار بتفاصيله العصرية وتناسق عناصره الجمالية. تميز التصميم بمزيج متناغم من الألوان والإضاءة، ما أضفى عليه طابعًا أنيقًا يجمع بين الحداثة والراحة.
شهدت شواطئ الإسكندرية اليوم إقبالًا واسعًا من المواطنين الذين حرصوا على الاستمتاع بأجواء البحر والطبيعة، هربًا من درجات الحرارة المرتفعة، وذلك احتفالًا بشم النسيم.
مع تسجيل درجات حرارة بلغت 34 درجة مئوية للعظمى و21 درجة للصغرى، توافد الزوار على الشواطئ لقضاء يوم مميز وسط أجواء ربيعية منعشة. وقد اتخذت السلطات المحلية إجراءات لضمان راحة المصطافين، حيث تم إزالة الإشغالات المخالفة، وتوحيد شكل بوابات الشواطئ، بالإضافة إلى تعزيز إجراءات السلامة العامة.
مصر تشيّد أكبر مشروع نووي عالمي في الضبعة
تساهم عدة شركات مصرية في بناء أكبر موقع نووي في العالم من حيث المساحة الجغرافية، حيث يجري إنشاء أول محطة للطاقة النووية في مصر بمنطقة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط.
تتألف المحطة من أربع وحدات للطاقة النووية، قدرة كل منها 1200 ميجاوات، مما يجعلها واحدة من أكبر المشاريع النووية عالميًا. تم تصميم المحطة وفق أعلى معايير السلامة الدولية لضمان التشغيل الآمن والفعال.
المحطة مزودة بمفاعلات الماء المضغوط من الطراز الروسي VVER-1200، وهو الجيل الثالث المُطور، الذي يتميز بأحدث التقنيات النووية المستخدمة حاليًا في عدة دول. ومن المتوقع أن يرتفع عدد العاملين في المشروع إلى 30 ألف عامل خلال العام الجاري، مع إمكانية وصول العدد إلى 40 ألفًا في المستقبل.
يُذكر أن مصر وروسيا وقّعتا اتفاقية بناء المحطة في نوفمبر 2015، ومن المقرر أن يبدأ تركيب وعاء المفاعل في نوفمبر 2025، وهو ما سيشكل خطوة رئيسية في اكتمال المشروع النووي المصري.