التصنيف: الكرة الأرضية

  • أكسيوس: اجتماع غير معلن بين ترامب ومستشار نتنياهو قبل جولته في الشرق الأوسط

    أكسيوس: اجتماع غير معلن بين ترامب ومستشار نتنياهو قبل جولته في الشرق الأوسط

    اجتماع غير معلن بين ترامب ومستشار نتنياهو قبل جولته في الشرق الأوسط

    لقاء غير معلن، اجتمع الرئيس الأمريكيدونالد ترامب يوم الخميس بوزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في البيت الأبيض، حيث ناقشا المحادثات النووية مع إيران وحرب إسرائيل على غزة، وفقًا لمصادر مطلع.

    وذكرت التقارير أن ديرمر كان قد التقى يوم الأربعاء بوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وعقد عدة اجتماعات في البيت الأبيض، كان من بينها اجتماعه مع ترامب

    عُقد الاجتماع بعد يومين من إعلان ترامب المفاجئ عن هدنة مع الحوثيين، مما كشف عن فجوات الثقة والتنسيق بين الإدارتين.

    هذا الاجتماع، الذي لم تعلن عنه الولايات المتحدة أو إسرائيل، يأتي في وقت حساس قبيل جولة ترامب المرتقبة في الشرق الأوسط، والتي ستشمل السعودية وقطر والإمارات، دون زيارة إسرائيل.

    جاء الإعلان بعد وقت قصير من تنفيذ إسرائيل ضربات على ميناء ومطار رئيسيين في اليمن ردا على الهجوم الحوثي على مطار بن غوريون الدولي، وقد أثار قرار ترامب بوقف إطلاق النار قلق الإسرائيليين، إذ لم يشمل الهجمات على إسرائيل.

    وقال مسؤول إسرائيلي لموقع أكسيوس: “لقد صُدمنا لأن إدارة ترامب لم تخبرنا بأي شيء، وعلمنا بذلك من التلفزيون”.

    وأثارت هذه الحادثة مخاوف بشأن الحدود المحتملة لتأثير إسرائيل على النهج الأميركي في المحادثات النووية مع إيران، فيما لا يزال نتنياهو متشكك في الدبلوماسية ويريد من ترامب أن يفكر في الخيار العسكري.

  • “تصعيد خطير: مقتل 9 أشخاص في هجمات باكستانية على جامو وكشمير”

    “تصعيد خطير: مقتل 9 أشخاص في هجمات باكستانية على جامو وكشمير”

    “تصعيد خطير: مقتل 9 أشخاص في هجمات باكستانية على جامو وكشمير”

    في تصعيد خطير للتوترات بين الهند وباكستان، قُتل 9 أشخاص في هجمات عبر الحدود شنتها القوات الباكستانية على إقليم جامو وكشمير الخاضع للإدارة الهندية.

    بحسب صحيفة إنديان إكسبريس، شن الجيش الباكستاني ضربات مدفعية على طول “خط السيطرة” الفعلي، وذلك ردًا على “عملية سيندور” التي نفذها الجيش الهندي.

    وأفادت التقارير بأن المنازل والمحلات التجارية في مناطق بونش، راجوري، وميهاندار تعرضت لأضرار جسيمة نتيجة القصف المدفعي، مما زاد من حدة التوتر بين البلدين.

    في المقابل، أعلن الجيش الهندي في وقت سابق عن مقتل 3 أشخاص في هجمات شنتها القوات الباكستانية على طول “خط السيطرة” على الحدود الدولية، مما يعكس تصاعد المواجهات العسكرية بين الطرفين.

    هذا التصعيد يأتي في ظل التوترات المستمرة بين الهند وباكستان حول إقليم كشمير، الذي كان محورًا للنزاعات المسلحة بين البلدين لعقود.

    وفي السياق، قال حزب “المؤتمر الوطني لجامو وكشمير” (JKNC) الحاكم في المنطقة التي تديرها الهند، في بيان، أن 9 أشخاص قتلوا وأصيب 33 آخرون جراء الهجوم. وأكد الحزب أن “الوضع متوتر للغاية”.

    والثلاثاء، أعلن الجيش الهندي، إطلاق عملية عسكرية ضد “أهداف” في باكستان ومنطقة آزاد كشمير الخاضعة لسيطرتها.

    وقال الجيش الهندي إنه استهدف بنجاح 9 مواقع وصفها بـ”الهياكل الإرهابية”، فيما أعلنت إدارة إسلام آباد استهداف 6 مواقع مدنية، أدت إلى مقتل 26 شخصًا، وإصابة 46 آخرين.

    كما أعلن الجيش الباكستاني إسقاطه 5 مقاتلات هندية خلال الهجوم.

    وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/ نيسان الماضي، عقب إطلاق مسلحين النار على سائحين في منطقة باهالغام بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

    وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم “جاؤوا من باكستان”، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

    وقررت الهند تعليق العمل بـ”معاهدة مياه نهر السند” لتقسيم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت دبلوماسيين باكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.​​​​​​​

    من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند “عملا حربيا”، وعلقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمامها.

  • الأمين العام للأمم المتّحدة: العالم لا يمكنه تحمّل مواجهة عسكرية” بين الهند و باكستان

    الأمين العام للأمم المتّحدة: العالم لا يمكنه تحمّل مواجهة عسكرية” بين الهند و باكستان

    الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو جوتيريش: العالم لا يمكنه تحمّل “مواجهة عسكرية” بين الهند و باكستان

    اعتبر الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الأربعاء، أنّ “العالم لا يمكنه تحمّل “مواجهة عسكرية” بين الهند وباكستان، وذلك بعد توجيه الهند ضربات عسكرية لجارتها التي توعّدتها بالردّ.

    وقال المتحدّث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في بيان، إنّ جوتيريش يبدي “قلقه البالغ” إزاء التصعيد الراهن و”يدعو كلا البلدين إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس العسكري”.

    وفي وقت سابق، أفادت وكالة “رويترز” نقلًا عن مصادر، إن الجيشين الهندي والباكستاني ينفذان قصفًا عنيفًا متبادلًا في 3 مواقع عبر الحدود في كشمير.

    وتصاعد التوتر بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي نفذته مجموعة من المسلحين في 22 أبريل بالقرب من مدينة باهالجام في إقليم جامو وكشمير الهندي، حيث أطلق المسلحون النار على مجموعة من السياح كانوا في نزهة خيول في وادي بايساران، أحد المقاصد السياحية الشهيرة في المنطقة.

    وردًا على الهجوم الإرهابي، قررت السلطات الهندية تعليق إصدار التأشيرات للمواطنين الباكستانيين على الفور، مع إلغاء التأشيرات السارية اعتبارًا من 27 أبريل.

    من جانبها، علقت باكستان جميع أشكال التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمام خطوطها الجوية”.

    ونفت إسلام آباد أي دور لها في الواقعة، ودعت إلى إجراء تحقيق محايد، وتعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بملاحقة المهاجمين ومعاقبتهم.

  • «طفل يُق-تل كل 40 دقيقة.. غ-زة في قلب كارثة إنسانية تهز الضمير العالمي»

    «طفل يُق-تل كل 40 دقيقة.. غ-زة في قلب كارثة إنسانية تهز الضمير العالمي»

    «طفل يُق-تل كل 40 دقيقة.. غ-زة في قلب كارثة إنسانية تهز الضمير العالمي»

    في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، كشفت وزارة الصحة في القطاع عن إحصائيات صادمة تؤكد حجم المأساة التي يتعرض لها الأطفال. فمنذ بداية الحرب، ق-تل 16,278 طفلًا، أي بمعدل طفل واحد كل 40 دقيقة، في مشهد يعكس مدى القسوة والدمار الذي يعاني منه المدنيون، وخاصة الفئات الأكثر ضعفًا. كما أكدت الوزارة أن 311 طفلًا وُلدوا ثم قُتلوا خلال الحرب، مما يبرز حجم الكارثة الإنسانية المتفاقمة داخل القطاع.

    وفقًا لعدد من الخبراء، هناك ما يقرب من مليون طفل داخل غزة يعانون من المجاعة وانتشار الأمراض، فيما تُظهر الإحصائيات أن 70% من ضحايا العدوان الإسرائيلي هم من النساء والأطفال. كما فقد 57 طفلًا حياتهم نتيجة سياسة التجويع الممنهج.

    تدهور الأوضاع الصحية

    وخلال مؤتمر إطلاق الحملة العالمية للتضامن مع أطفال غزة، أكدت وزارة الصحة أن القطاع يواجه مؤشرات صحية وإنسانية خطيرة، تستوجب تدخلًا دوليًا عاجلًا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. وأدى تدمير مراكز الرعاية الصحية الأولية إلى حرمان الأطفال والأمهات الحوامل من الرعاية الطبية الأساسية، حيث بلغت نسبة النقص في أدوية صحة الأم والطفل 51%، بما في ذلك المكملات العلاجية والفيتامينات والتطعيمات.

    وأوضحت الوزارة أن الاحتلال يمنع إدخال تطعيمات شلل الأطفال، مما يهدد بانهيار جهود مكافحة المرض. كما أن قطع الإمدادات الغذائية والدوائية أدى إلى تفاقم حالات سوء التغذية الحاد بين الأطفال، ما تسبب في ارتفاع عدد الوفيات نتيجة سوء التغذية والمضاعفات الصحية. كما أدى القصف المباشر للتكيات الخيرية إلى استشهاد عدد من الأطفال أثناء محاولتهم الحصول على حصص غذائية.

    نداء عاجل لإنقاذ الأطفال

    وجددت وزارة الصحة نداءها إلى أحرار العالم لإنقاذ أطفال غزة، مؤكدةً أن هذا التحرك ليس مجرد خيار، بل ضرورة إنسانية عاجلة. ودعت المؤسسات الصحية والإنسانية والنشطاء والإعلاميين حول العالم إلى المشاركة في فعاليات إنقاذ أطفال غزة ووقف حرب الإبادة والمجاعة التي تهدد طفولتهم.

    شهادات من الداخل

    أكد المحامي والباحث القانوني محمد سليم، المتخصص في شؤون الطفل، أن الأطفال الفلسطينيين يعيشون واقعًا مأساويًا في ظل العدوان الإسرائيلي، حيث يتعرضون للقتل والتجويع والحرمان في منازلهم وملاجئهم وحتى في أحضان أمهاتهم.

    وأشار إلى أن الكارثة الحقيقية تكمن في سياسة التجويع الممنهج التي أدت إلى وفاة أكثر من 50 طفلًا بسبب نقص الغذاء والمياه، فضلًا عن وفاة أطفال نتيجة البرد القارس وانعدام المأوى والرعاية الطبية الأساسية. كما كشف أن العدوان تسبب في حرمان أكثر من 39,000 طفل من أهاليهم، ما يجعل هذه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

    في ظل هذه الانتهاكات الجسيمة، يبقى الصمت الدولي عجزًا مخجلًا أمام مأساة أطفال غزة، الذين يُبادون يوميًا دون تدخلٍ يوقف هذا العدوان الوحشي.

  • ترامب يشعل الجدل بفرض رسوم 100% على الأفلام الأجنبية.. تهديد صناعة السينما العالمية

    ترامب يشعل الجدل بفرض رسوم 100% على الأفلام الأجنبية.. تهديد صناعة السينما العالمية

    تهديد صناعة السينما العالمية

    في خطوة جديدة أثارت الجدل، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على جميع الأفلام الأجنبية المنتجة خارج الولايات المتحدة. وبرر ترامب القرار بأنه يأتي ضمن جهود حماية صناعة السينما الأميركية، محذرًا من أن توجه الاستوديوهات وصنّاع الأفلام إلى الإنتاج خارج البلاد يعرض هوليوود لخطر التراجع. القرار لقي ردود فعل متباينة داخل الأوساط الفنية والاقتصادية، وسط مخاوف من تأثيره على سوق الإنتاج السينمائي العالمي وعلاقاته التجارية.

    يأتي الإعلان في الوقت الذي يتعرض فيه البيت الأبيض لانتقادات متزايدة بسبب سياساته التجارية التي شهدت فرض ترامب رسوما جمركية مرتفعة على معظم دول العالم.

    وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال “أنا أخول وزارة التجارة والممثل التجاري للولايات المتحدة البدء فورا بعملية فرض رسوم بنسبة 100% على كل الأفلام التي تدخل إلى بلادنا بعد أن كانت قد أنتجت على أراض أجنبية”.

    وتأتي تصريحات ترامب بعد أن أعلنت الصين التي تحملت العبء الأكبر من رسوم ترامب، الشهر الماضي أنها ستقلل من عدد الأفلام الأميركية التي تستوردها.

    وكتب ترامب الأحد “صناعة السينما في أميركا تموت موتا سريعا. دول أخرى تقدم جميع أنواع الحوافز لجذب صناع أفلامنا واستوديوهاتنا بعيدا عن الولايات المتحدة”.

    أضاف “هوليوود، والعديد من المجالات الأخرى داخل الولايات المتحدة، تتعرض للتدمير”، مدعيا أن هذا يشكل تهديدا للأمن القومي.

    ولم تتضح على الفور تداعيات القرار على صناعة السينما أو كيف سيتم فرض مثل هذه الرسوم الجمركية على وجه التحديد.ولم يأت ترامب على ذكر صناعة المسلسلات التلفزيونية، وهو قطاع مربح أيضا ويحظى بشعبية متزايدة.

  • ترامب: نريد إبرام اتفاق تجاري عادل مع الصين

    ترامب: نريد إبرام اتفاق تجاري عادل مع الصين

     إبرام اتفاق تجاري عادل مع الصين

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد إن الولايات المتحدة تعقد اجتماعات مع العديد من الدول، بما في ذلك الصين، لمناقشة اتفاقيات تجارية، مشيرا إلى أن الأولوية الرئيسية له في التعامل مع بكين تتمثل في إبرام اتفاق تجاري عادل.

    وأضاف ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية (إير فورس وان) أنه لا يعتزم التحدث إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ هذا الأسبوع، لكن المسؤولين الأمريكيين يجرون مباحثات مع المسؤولين الصينيين بشأن أمور عديدة.

    وعندما سُئل عما إذا كان سيتم الإعلان عن أي اتفاقيات تجارية هذا الأسبوع، قال ترامب “من الممكن حدوث ذلك”، لكنه لم يذكر أي تفاصيل.

    (رويترز)

  • صفقة صواريخ ضخمة للسعودية قبيل زيارة ترامب إلى الرياض!

    صفقة صواريخ ضخمة للسعودية قبيل زيارة ترامب إلى الرياض!

    صفقة صواريخ ضخمة للسعودية قبيل زيارة ترامب إلى الرياض!

    وافقت الولايات المتحدة على صفقة صواريخ للسعودية بقيمة 3.5 مليار دولار، وذلك قبيل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض. يأتي ذلك في إطار استعداد الولايات المتحدة لتقديم حزمة أسلحة واسعة للسعودية، تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار خلال الزيارة.

    تفاصيل الصفقة: أعلنت الإدارة الأمريكية أن الموافقة على صفقة الصواريخ جاءت ضمن تعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين، حيث تشمل الصفقة صواريخ جو-جو متطورة، مصممة لتعزيز القدرات العسكرية السعودية.

    ترقب للزيارة: من المتوقع أن تحمل زيارة ترامب إلى الرياض العديد من الملفات، أبرزها التعاون العسكري والاقتصادي، حيث تشير التقارير إلى أن الولايات المتحدة تستعد للإعلان عن حزمة أسلحة ضخمة لدعم السعودية خلال المرحلة المقبلة.

    وقالت الخارجية الأمريكية إنها أخطرت الكونغرس بالصفقة التي تشمل شراء السعودية ألف صاروخ جو-جو متوسط المدى من طراز “آيه آي أم-120”.

    وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية التابعة للبنتاغون في بيان إن “هذا البيع المقترح سيدعم أهداف السياسة الخارجية وأهداف الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن دولة شريكة تساهم في الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في منطقة الخليج”.بحسب مبيعات الأسلحة DSCA

    ورغم موافقة الخارجية الأمريكية فإن الإخطار لا يشير إلى توقيع عقد أو انتهاء المفاوضات، فيما ذكر البنتاغون أن المتعاقد الرئيسي للصفقة هو شركة “آر.تي.إكس كورب”.

    ويعد صاروخ “آيه آي أم-120” الذي تطوره شركة رايثيون التابعة لمجموعة “آر تي أكس كورب” في أريزونا ويتم توجيهه برادار بعد إطلاقه، ركيزة أساسية للعديد من جيوش العالم.

    ومن المقرر أن يزور ترامب السعودية ثم قطر و الإمارات في الفترة من 13 إلى 16 أيار/مايو، في أول رحلة خارجية له خلال ولايته الثانية، باستثناء زيارة قصيرة إلى روما للمشاركة في جنازة البابا فرنسيس.

    وتستعد الولايات المتحدة لتقديم حزمة أسلحة للسعودية بقيمة تزيد عن 100 مليار دولار خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة هذا الشهر.

    وطلبت السعودية ألف صاروخ جو-جو متطور متوسط المدى و50 وحدة توجيه لهذه الصواريخ ومعدات أخرى تشمل قطع غيار وحاويات صواريخ وخدمات للدعم اللوجستي.

    ويتباهى ترامب بعقد صفقات تجارية كبرى مع السعودية الغنية بالنفط والتي كانت أيضا وسيطا رئيسيا للدبلوماسية الأمريكية بشأن روسيا و أوكرانيا.

    وقالت  السعودية بالفعل إنها تريد استثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى الأعوام الأربعة المقبلة، على الأرجح كوسيلة للتودد لترامب لاختيار المملكة مجددا لأول زيارة رسمية له كرئيس.

    وكانت زيارة ترامب إلى السعودية في عام 2017 بمثابة تغيير لتقليد اتبعه الرؤساء الأمريكيون مؤخرا الذين عادة ما كانوا يتوجهون أولا إلى كندا أو المكسيك أو المملكة المتحدة في أول رحلة لهم إلى الخارج.

    كما أكدت الزيارة على علاقات إدارته الوثيقة مع حكام دول الخليج حيث أن شركته العقارية التي تحمل نفس الاسم قامت بعمل صفقات في جميع أنحاء المنطقة.

  • زيلينسكي يرفض هدنة عيد النصر: “وقف إطلاق النار يجب أن يكون أطول”! 

    زيلينسكي يرفض هدنة عيد النصر: “وقف إطلاق النار يجب أن يكون أطول”! 

     

    زيلينسكي يرفض هدنة عيد النصر: “وقف إطلاق النار يجب أن يكون أطول”!

    رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مقترح روسيا بشأن هدنة عيد النصر، التي كانت ستستمر لمدة ثلاثة أيام خلال الذكرى الثمانين للنصر. وأكد زيلينسكي أن أي هدنة يجب أن تستمر 30 يومًا على الأقل لضمان الاستقرار الحقيقي، مشيرًا إلى أن الوقف القصير لإطلاق النار لن يساهم في تحقيق تهدئة فعلية للأوضاع.

    وقال زيلينسكي لعدد من الصحفيين، من بينهم مراسل “وكالة فرانس برس” مساء أمس الجمعة، في تصريحات حظر نشرها حتى اليوم السبت، “من المستحيل التفاهم على أي شيء في ثلاثة أو خمسة أو سبعة أيام. لنكن صريحين. هذا أداء مسرحي من قبله (فلاديمير بوتين). في يومين أو ثلاثة، من المستحيل التوصل إلى خطة لتحديد الخطوات التالية لإنهاء الحرب. لا يبدو الأمر جديا”.

    وتواجه المحادثات غير المباشرة بين موسكو وكييف بقيادة واشنطن، والتي بدأت منذ أكثر من شهرين، صعوبات كثيرة تمنع التوصل إلى نتائج وإيجاد حل للنزاع الذي بدأ بغزو روسيا لأوكرانيا في فبراير 2022.

    والإثنين، اقترح بوتين هدنة لمدة ثلاثة أيام من الثامن إلى العاشر من مايو، لمناسبة الاحتفال بمرور ثمانين عاما على الانتصار على ألمانيا النازية. وقبل ذلك، أعلن هدنة قصيرة خلال عطلة عيد الفصح في أبريل.

    وتعليقا على اقتراح الهدنة هذا، قال الرئيس الأوكراني إن “أحدا لن يساعد بوتين في لعب هذا النوع من الألعاب، لخلق أجواء مريحة حول خروجه من العزلة في التاسع من مايو، ومنح شعور بالأمان والارتياح لقادة وأصدقاء وشركاء بوتين الذين سيأتون إلى الساحة الحمراء”.

    وتطالب كييف بـ”وقف كامل وغير مشروط لإطلاق النار” كشرط مسبق لأي مفاوضات مع موسكو التي تجدد من جانبها استعدادها للتفاوض مع أوكرانيا، لكنها مع ذلك تظهر ترددا بشأن هدنة طويلة الأمد.

    وتقول روسيا التي تتقدم قواتها على الجبهة، إنها تخشى من أن يسمح وقف إطلاق النار لأوكرانيا باستعادة قوتها بدعم عسكري من حلفائها.

     

     

  • السودان:مقتل 11 شخصا في اشتباكات أمس بين الجيش والدعم السريع بمنطقة صالحة جنوبي أم درمان

    السودان:مقتل 11 شخصا في اشتباكات أمس بين الجيش والدعم السريع بمنطقة صالحة جنوبي أم درمان

    مقتل 11 شخصا في اشتباكات أمس بين الجيش والدعم السريع بمنطقة صالحة جنوبي أم درمان

     شبكة أطباء السودان

  • إلغاء قبول رومانيا في برنامج الإعفاء من التأشيرة الأمريكي

    إلغاء قبول رومانيا في برنامج الإعفاء من التأشيرة الأمريكي

    واشنطن 2 مايو (رويترز) -أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب, الجمعة عن إلغاء قبول رومانيا في برنامج الإعفاء من التأشيرة الأمريكي، وذلك بعد أقل من أربعة أشهر من الإعلان عن إضافتها إلى البرنامج.

    قرار الإلغاء والمراجعة الأمنية في 9 يناير

    أعلنت الإدارة المنتهية ولايتها للرئيس جو بايدن عن انضمام رومانيا إلى البرنامج، مؤكدة أنها استوفت متطلبات أمنية صارمة، بما في ذلك التعاون مع سلطات إنفاذ القانون الأمريكية لتبادل المعلومات حول الإرهاب والجرائم الخطيرة. كان من المقرر أن تدخل القواعد الجديدة حيز التنفيذ في 31 مارس، إلا أن وزارة الأمن الداخلي أوقفت التنفيذ مؤقتًا لإجراء مراجعة أمنية، خلصت إلى ضرورة إلغاء التصنيف لضمان سلامة البرنامج وأمن الحدود والهجرة.

    ردود الفعل الرسمية على إلغاء قبول رومانيا

    قالت مساعدة الوزير تريشيا ماكلولين: “نحن ممتنون لشراكة رومانيا الوثيقة على مر السنين لتعزيز التعاون الأمني. قد يتم إعادة النظر في قبولها في البرنامج في المستقبل.”

    تأثير القرار على السياحة

    كانت رومانيا الدولة رقم 43 التي تم قبولها في البرنامج، والرابعة التي تمت إضافتها في عهد بايدن بعد كرواتيا، إسرائيل، وقطر. ساهم البرنامج في زيادة عدد السياح من الدول المشاركة، حيث يسهل السفر إلى الولايات المتحدة دون الحاجة إلى تأشيرة.

    وفقًا للبيانات الحكومية، انخفض عدد السياح الأجانب القادمين إلى الولايات المتحدة عن طريق الجو بنحو 10٪ عالميًا في مارس، مما يعكس تأثير التغيرات في سياسات التأشيرات

error: Content is protected !!