أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة إمام أوغلو من منصبه كعمدة إسطنبول، وتم وضعه قيد الاحتجاز في السجن انتظارًا لمحاكمته بتهم تتعلق بالفساد. هذه الخطوة أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية حول التبعات المحتملة لهذه القضية وأثرها على المشهد السياسي في تركيا.